66. Sholat Taraweh Di sela2i Ngopi
Deskripsi Masalah :
Di suatu daerah mengadakan sholat traweh dengan cara mengakomodir yang 8 dan 20 rokaat, Dengan cara : setelah mendapat 8 rokaat langsung witir. Dan Yang Ingin Melanjutkan 20 Rakaat pada waktu pelaksanaan ini Mereka Ada yang diam, duduk/ ngopi dan Lain- lain dan ada juga yang ikut witir kemudian melanjutkan tarowehnya.
Pertanyaan:
Bagaimana hukum taraweh yang disela-selai istirahat ngopi atau sholat witir ?
Jawaban :
Taroweh Yang diputus dengan sholat sunnah lain ataupun Pekerjaan Lain, dan Kemudian Dilanjutkan Lagi, Maka Hal Ini diperbolehkan Dalam artian Tetap Bisa Dilanjutkan Untuk Menyempurnakan Bilangan Taroweh Hingga 20 Rakaat. Namun Hal Ini menyalahi Yang Lebih Utama (Khilaful Afdlol).
Catatan :
1. Ulama sepakat bahwa Masyru' (disyariatkan) sholat tarawih adalah 20 rokaat, sebagaimana ijma' dari shahabat dan Khulafaur Rasyidin.
2. Yang tidak meyakini atas bilangan tersebut termasuk mukholif (bertentangan) dengan ijma para shahabat.
3. Diantara ulama yang memperbolehkan meringkas dari 20 rokaat ke 8 rokaat adalah imam Syarwani .
4. Jika meringkas
dari 20 rokaat menjadi 8 rokaat, maka pahalanya tidak sesempurna ketika dia
sholat 20 rokaat.
Ibarat :
بغية المسترشدين ص ١٢٢
(مسألة:
ب) المشهور أن الرواتب هي التابعة للفرائض فقط ، وقيل : يقال للوتر والضحى راتبة ،
وأما التخفيف المفرط في صلاة التراويح فمن البدع الفاشية لجهل الأئمة وتكاسلهم ،
ومقتضى عبارة التحفة أن الانفراد في هذه الحالة أفضل من الجماعة إن علم المأموم أو
ظن أن الإمام لا يتم بعض الأركان لم يصح الاقتداء به أصلا ، ويجوز الفصل بين ركعات
التراويح أو الوتر بنفل آخر إذ لا ينقطع إلا عما قبله لكنه خلاف الأفضل.
حاشية الباجوري على شرح
ابن قاسم على متن ابي شجاع (1276) - (ج 1 / ص 262)
(قوله:
وجملتها خمس ترويحات) جمع ترويحه لأنهم كانوا يستريحون بالطواف بين كل أربع ركعات
فسمى كل أربع ركعات ترويحة لذلك
حاشية الجمل - (ج 4 / ص
328)
قَوْلُهُ أَيْ يَسْتَرِيحُونَ ) أَيْ : مِنْ
فِعْلِ الصَّلَاةِ وَكَانَ أَهْلُ مَكَّةَ يَطُوفُونَ طَوَافًا كَامِلًا بَيْنَ
كُلِّ تَرْوِيحَتَيْنِ وَهَذَا بِاجْتِهَادٍ مِنْهُمْ وَأَهْلُ الْمَدِينَةِ
لَمَّا لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُمْ طَوَافٌ وَهُمْ يَحْرِصُونَ عَلَى مُسَاوَاةِ
أَهْلِ مَكَّةَ اجْتَهَدُوا فَأَدَّاهُمْ اجْتِهَادُهُمْ إلَى أَنْ يَجْعَلُوا
بَدَلَ كُلِّ طَوَافٍ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ فَصَارَتْ عِنْدَهُمْ سِتًّا
وَثَلَاثِينَ رَكْعَةً وَقِيلَ إنَّ بَعْضَ خُلَفَاءِ الْمَدِينَةِ تُوُفِّيَ
وَتَرَكَ تِسْعَةَ ذُكُورٍ فَاخْتَلَفُوا فَأَدَّاهُمْ اجْتِهَادُهُمْ إلَى
جَعْلِهَا سِتًّا وَثَلَاثِينَ
القول المليح في احكام
صلاة التراويح للشيخ أحمد بن محمد بن طاهر بن حسين الكاف الشافعي: ٢٤
ویسن أن يوالي بين
تسليماتها ، ولا يخلل بينهما كلاماً للغير ، ويقتصر بينها على قدر الاستراحة ،
واشتغاله بينها بذكر ونحوه -أي على قدر الاستراحة – أولى من سكوته ، لكنه لم يرد
في تعيين شيء من الذكر بين تسليماتها شيء . ( الرحيمية ٤٦٢ )
التوشيح : 52
وهى عشرون ركة بعشر
تسليمات وجوبا ، ولو صلى بدون عشرين حصل له ما فعله اهـ ويؤخذ من قوله وهى عشرون
أن من صلى مع الإمام بعض التراويح يندب له إتمامها ولو منفردا"
[سعيد باعشن، شرح المقدمة
الحضرمية المسمى بشرى الكريم بشرح مسائل التعليم،
و (يسلم) في التراويح
حتماً (من كل ركعتين)؛ لشبهها بالفرض في طلب الجماعة، فلا تغير عما ورد، فلو أحرم
بأكثر من ركعتين عامداً عالماً .. لم تنعقد، وإلا .. انعقدت نفلاً مطلقاً، ولو
اقتصر على بعض العشرين .. صح وأثيب عليه ثواب التراويح خلافاً لبعضهم، كما مر. فقولهم:
وهي عشرون، أي: أكثرها
[ابن حجر الهيتمي، تحفة
المحتاج في شرح المنهاج وحواشي الشرواني والعبادي، ٢٢٥/٢]
(قَوْلُهُ: وَكَذَا مَنْ أَتَى بِبَعْضِ التَّرَاوِيحِ) أَيْ كَالِاقْتِصَارِ عَلَى الثَّمَانِيَةِ فَيُثَابُ عَلَيْهِمْ ثَوَابَ كَوْنِهَا مِنْ التَّرَاوِيحِ، وَإِنْ قَصَدَ ابْتِدَاءً الِاقْتِصَارَ عَلَيْهَا كَمَا هُوَ الْمُعْتَادُ فِي بَعْضِ الْأَقْطَارِ
(البجيرمي
على الخطيب: 3/472).
فَإِنْ قُلْتَ :
أَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ التَّرَاوِيحَ عِشْرُونَ رَكْعَةً وَالْوَارِدُ مِنْ
فِعْله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَمَانِ رَكَعَاتٍ. قُلْتُ : أُجِيبَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا
يُتَمَّمُونَ الْعِشْرِينَ فِي بُيُوتِهِمْ بِدَلِيلِ أَنَّ الصَّحَابَةَ إذَا
انْطَلَقُوا إلَى مَنَازِلِهِمْ يُسْمَعُ لَهُمْ أَزِيزٌ كَأَزِيزِ الدَّبَابِيرِ،
وَإِنَّمَا اقْتَصَرَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الثَّمَانِ فِي
صَلَاتِهِ بِهِمْ وَلَمْ يُصَلِّ بِهِمْ الْعِشْرِينَ تَخْفِيفًا عَلَيْهِمْ ا هـ
ا ج.
البكري الدمياطي ,إعانة
الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين ,1/306]
(قوله: وهي) أي صلاة التراويح. (وقوله: عشرون ركعة) أي لغير أهل المدينة على مشرفها أفضل الصلاة وأزكى السلام، أما هم فلهم فعلها ستا وثلاثين، وإن كان اقتصارهم على العشرين أفضل، ولا يجوز لغيرهم ذلك، وإنما فعل أهل المدينة هذا لأنهم أرادوا مساواة أهل مكة، فإنهم كانوا يطوفون سبعا بين كل ترويحتين، فجعل أهل المدينة مكان كل سبع أربع ركعات. قال السيوطي: وما كانوا يطوفون بعد الخامسة، وإنما خص أهل المدينة بذلك لأن لهم شرفا بهجرته - صلى الله عليه وسلم - ومدفنه. (قوله: بعشر تسليمات) أي وجوبا، لأنها وردت هكذا، وأشبهت الفرائض بطلب الجماعة فيها، فلا تغير عما وردت عليه
[ابن
حجر الهيتمي، تحفة المحتاج في شرح المنهاج وحواشي الشرواني والعبادي، ٢٢٥/٢]
(قَوْلُهُ: وَكَذَا مَنْ أَتَى بِبَعْضِ التَّرَاوِيحِ) أَيْ كَالِاقْتِصَارِ عَلَى الثَّمَانِيَةِ فَيُثَابُ عَلَيْهِمْ ثَوَابَ كَوْنِهَا مِنْ التَّرَاوِيحِ، وَإِنْ قَصَدَ ابْتِدَاءً الِاقْتِصَارَ عَلَيْهَا كَمَا هُوَ الْمُعْتَادُ فِي بَعْضِ الْأَقْطَارِ
قلائد الخرائد ١/١٢٣
قال باقشير: لكن الظاهر
أنه لا يكن أجره بقسط العدد إن ترك الاتمام بغير عذر، لأنه في معني صلاة واحدة،
فلا يؤدي مقتضى المقصود منها إلا بجملتها، ففعله هنا كمن أدى بعض كفارة يمين
ونحوها، ومثله من صلى بعض الوتر ولم يأت بالركعة، لكن لا يقال إنه أتى ببعض الوتر،
لأن الوتر هو الركعة، بل أتى بمقدمته أو شيئ منها، وإلى الله ترجع الأمر.
Komentar
Posting Komentar