Hadits Tidurnya Orang Puasa adalah Ibadah
Takror Assunniyyah, 20 April 2021
Soal
Bagaimana Status Hadits yang Berbunyi : Hadits Tidurnya Orang Puasa
adalah Ibadah ?
Jawab :
Statusnya adalah Hadits Dloif
تخريج
أحاديث الإحياء
ﺣﺪﻳﺚ «ﻧﻮﻡ اﻟﺼﺎﺋﻢ ﻋﺒﺎﺩﺓ» ﺭﻭﻳﻨﺎﻩ ﻓﻲ ﺃﻣﺎﻟﻲ اﺑﻦ ﻣﻨﺪﺓ ﻣﻦ ﺭﻭاﻳﺔ اﺑﻦ
اﻟﻤﻐﻴﺮﺓ اﻟﻘﻮاﺱ ﻋﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺑﺴﻨﺪ ﺿﻌﻴﻒ - - - - - ﻭﺭﻭاﻩ ﺃﺑﻮ ﻣﻨﺼﻮﺭ اﻟﺪﻳﻠﻤﻲ ﻓﻲ ﻣﺴﻨﺪ اﻟﻔﺮﺩﻭﺱ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﺃﻭﻓﻰ
ﻭﻓﻴﻪ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺑﻦ ﻋﻤﺮﻭ اﻟﻨﺨﻌﻲ ﺃﺣﺪ اﻟﻜﺬاﺑﻴﻦ.
مقدمة شعب الإيمان
Imam Al-Baihaqi mencantumkan hadis ini dalam kitab Syuab Al-Iman
sebanyak 3 riwayat. Beliau hanya memberi penilaian daif, bukan palsu. Hal ini
berdasarkan metode penulisan Al-Baihaqi di awal kitabnya yang tidak akan
memasukkan hadis palsu:
ﻭﺃﻧﺎ - ﻋﻠﻰ ﺭﺳﻢ ﺃﻫﻞ اﻟﺤﺪﻳﺚ - ﺃﺣﺐ ﺇﻳﺮاﺩ ﻣﺎ ﺃﺣﺘﺎﺝ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻦ اﻟﻤﺴﺎﻧﻴﺪ ﻭاﻟﺤﻜﺎﻳﺎﺕ
ﺑﺄﺳﺎﻧﻴﺪﻫﺎ، ﻭاﻻﻗﺘﺼﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻻ ﻳﻐﻠﺐ ﻋﻠﻰ اﻟﻘﻠﺐ ﻛﻮﻧﻪ ﻛﺬﺑﺎ. ﻓﻔﻲ اﻟﺤﺪﻳﺚ اﻟﺜﺎﺑﺖ ﻋﻦ ﺳﻴﺪﻧﺎ
اﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻗﺎﻝ:" ﻣﻦ ﺣﺪﺙ ﺑﺤﺪﻳﺚ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﻯ ﺃﻧﻪ ﻛﺬﺏ ﻓﻬﻮ ﺃﺣﺪ
اﻟﻜﺎﺫﺑﻴﻦ".
النوم في نهار رمضان عند الغزالي
في أثناء سرد الغزالي لأحاديث فضل الصيام , ذكر من جملتها طرف من
حديث ( نوم الصائم عبادة ) وهذا الحديث جاء مرفوعا عن جمع من الصحابة , منهم عبد
الله بن أبي أوفى , و ابن مسعود ,وعلي بن أبي طالب , وغيرهم .
ـ فقد أخرجه البيهقي في شعب الإيمان بعدة أسانيد عن عبد الله بن أبي
أوفى ,مرفوعا (نوم الصائم عبادة، وصمته تسبيح، ودعاؤه مستجاب، وعمله مضاعف) . قال
البيهقي وفي سنده : معروف بن حسان ضعيف وسليمان بن عمرو النخعي أضعف منه ( البيهقي
الحديث رقم 3654)
ـ ورواية عبد بن مسعود رواها أبو نعيم في الحلية بلفظ (نوم الصائم
عبادة، ونفسه تسبيح، ودعاؤه مستجاب ) ( حلية الأولياء ج5 ص 83 )
ـ ورواية علي بن أبي طالب ذكرها الجرجاني في تاريخه , بلفظ ( نوم
الصائم عبادة , ونفسه تسبيح ) (تاريخ جرجان ص 370 )
ـ ورواية عبد الله بن عمرو ذكر العراقي في تخريجه لأحاديث الإحياء
أنها في أمالي بن منده , وفيها سليمان بن عمرة النخعي أحد الكذابين .
وقد تحصل من كل هذه الطرق أنه حديث ضعيف , تعددت طرقه , واختلفت
رواياته , وصار بعضها يعضد بعضا , مماجعل الإستدلال به على فضيلة الصوم , أمر
لاضرر فيه , ولعل أن يكون الغزالي انطلق من هذا المنطلق .
ولما أراد الغزالي بعد ذلك الكلام على نوم النهار بالنسبة للصائم ,
خاف رحمه الله , أن يعتمد الصائم على هذا الأثر , ويجعل النهار كله للنوم , مفوتا
على نفسه السر الذي شرع الصوم من أجله .
فالصوم شرع من أجل أن يشعر الإنسان بألم الجوع , والعطش , ويكون ذلك
حافزا له على العبادات , والتقرب لله عز وجل , وعلى التصدق على الفقراء لأن ألم
الجوع دافع لذلك , فإذا نام كل النهار ستفوته هذه الخاصية التي جاء الصوم من أجلها
, قال رحمه الله (و من الآداب أن لا يكثر النوم بالنهار حتى يحس بالجوع والعطش .
ولذلك فصل العلماء في النوم بالنسبة للصائم
ـ ما دعت له الضرورة فهو عبادة
ـ ما قصد به التقوي على قيام الليل فهو عبادة كذلك
ـ ما قصد به الإبتعاد عن مجالس السوء , ومخالطة السفهاء فهو عبادة )
أما النوم لتقصير المسافة كما يفعله أغلب الناس فليس من العبادة في
شيء , وضرره أكثر من نفعه
5039
- (صمت الصائم) أي سكوته عن النطق (تسبيح) أي يثاب عليه كما يثاب على التسبيح
(ونومه عبادة) مأجور عليها (ودعاؤه مستجاب) أي عند الفطر (وعمله) من صلاة وصدقة
وغيرهما (مضاعف) أي يكون له مثل ثواب ذلك العمل من الفطر مرتين أو أكثر {ذلك فضل
الله يؤتيه من يشاء} قال ابن الرفعة: وفيه دليل على مشروعية الصمت للصائم فهو رد
على قول التنبيه: يكره له صمت يوم إلى الليل اه ونازعه الحافظ ابن حجر لأن الحديث
مساق في أن أفعال الصائم كلها محبوبة إلا أن الصمت بخصوصه مطلوب فالحديث لا يفيد
المقصد وفي البحر للروياني: جرت عادة الناس بترك الكلام في رمضان ولا أصل له في
شرعنا بل في شرع من قبلنا
(أبو
زكريا بن منده في أماليه فر عن ابن عمر) بن الخطاب رفعه وفيه شيبان بن فروخ قال
أبو حاتم: يرى القدر اضطر إليه الناس بآخره والربيع بن بدر وهو ساقط قال الذهبي:
قال الدارقطني وغيره: متروك وقال ابن حجر في الفتح: في إسناده الربيع بن بدر وهو
ساقط
كتاب فيض القدير
الصائم في عبادة وإن كان نائما على فراشه) فأجر صومه منسحب على نومه
وإن استغرق جميع النهار بالنوم
(فر
عن أنس) وفيه محمد بن أحمد بن سهيل. قال الذهبي في الضعفاء: قال ابن عدي: ممن يضع
الحديث
كتاب الثقات لابن حبان
5126
- (الصائم في عبادة ما لم يغتب مسلما أو يؤذه) وإلا فليس بالحقيقة صائما لأن حقيقة
الصوم التماسك عن كل ما من -[232]- شأن المرء أن يتصرف فيه فحقيقة الصوم هو الصوم
عما ذكر لا صورته. ذكره الحرالي
(فر
عن أبي هريرة) وفيه عبد الرحيم بن هارون قال الذهبي في الضعفاء: قال الدارقطني:
يكذب والحسن بن منصور قال ابن الجوزي في العلل: غير معروف الحال وقال ابن عدي:
حديث منكر
Komentar
Posting Komentar