السلام عليكم وعليكن ورحمة الله تعالى وبركاته Ucapan Salam
Takror Assunniyyah 01 Nopember 2018,
Pertanyaan
A. Bolehkah mengucapkan salam dengan redaksi
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته Atau السلام عليكم وعليكن السلام ورحمة الله
وبركاته
Atau dengan redaksi yang lainnya?
B. Kalau boleh mna yg lbh utama?
Sa'il : Ust Muhith Denpasar Bali
Jawaban :
A. Penambahan ta'ala dlm salam diperbolehkn, adapun
mengganti dhomir jama' dg dhomir mufrod atau dg dhomir jama' muanats hukumnya
boleh ktika diucapkn diluar sholat
B. Yang lebih utama tanpa tambahan ta'ala dan memakai dhomir jama mudzakar mukhotob
Ibarat :
Ibnu Abi Syaibah dalam Mushonnaf-nya meriwayatkan :
عَنْ مَيْمُونٍ، أَنَّ رَجُلًا سَلَّمَ عَلَى
سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ، فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ
تَعَالَى وَبَرَكَاتُهُ، فَقَالَ: سَلْمَانُ: «حَسْبُكَ
Syekh Al-Alusi dalam tafsirnya meriwayatkan:
عَنْ سَالِمٍ مَوْلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ
عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ جَمِيعًا قَال: كَانَ ابْنُ عُمَرَ إِذَا سَلَّمَ
عَلَيْهِ فَرَدَّ زَادَ، فَأَتَيْتُهُ فَقُلْتُ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ، فَقَال:
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ تَعَالَى، ثُمَّ أَتَيْتُهُ مَرَّةً
أُخْرَى فَقُلْتُ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ تَعَالَى
وَبَرَكَاتُهُ، فَقَال: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ تَعَالَى
وَبَرَكَاتُهُ وَطَيِّبُ صَلَوَاتِهِ
الموسوعة
الفقهية الكويتية 25/158-159
يزيد المحيى إذا جمع المحيي الثلاثة له وهي السلام والرحمة والبركة ،
لما روي عن سالم مولى عبد الله بن عمر رضي الله عنهم جميعا قال : كان ابن عمر إذا
سلم عليه فرد زاد ، فأتيته فقلت : السلام عليكم ، فقال : السلام عليكم ورحمة الله
تعالى ، ثم أتيته مرة أخرى فقلت : السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، فقال :
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وطيب صلواته . ولا يتعين ما ذكر للزيادة
لما روي عن معاذ زيادة : ومغفرته
مصنف ابن
أبي شيبة 5/243
حدثنا كثير بن هشام، عن جعفر، عن ميمون، أن رجلا سلم على سلمان
الفارسي، فقال: السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، فقال: سلمان: «حسبك» ، ثم
رد على الذي قال , ثم أراد أخرى فقال له الرجل: أتعرفني يا أبا عبد الله؟ فقال:
«أما روحي فقد عرف روحك
فتح المعين
والشرط الثاني كاف الخطاب فلا يكفي السلام عليه ...
والشرط الرابع ميم الجمع فلا يكفي نحو السلام عليك أو عليه، بل تبطل به
الصلاة إن تعمد وعلم في صورة الخطاب
ويندب الرد أيضا على المبلغ والبداءة به فيقول عليك وعليه السلام
للخبر المشهور فيه. [أبو داود رقم: ٥٢٣١, مسند أحمد رقم: ٢٢٥٩٤]
الأذكار للنووي ت الأرنؤوط (ص: 243
بابُ كيفيّة السَّلام) : علم أن الأفضل أن يقول المسلم: السَّلامُ
عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، فيأتي بضمير الجمع وإن كان المسلَّم
عليه واحداً، ويقولُ المجيب: وَعَلَيْكُمُ السَّلامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ
وَبَركاتُه، ويأتي بواو العطف في قوله: " وعليكم ". وممّن نصّ على أن
الأفضل في المبتدئ أن يقول: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الإِمام أقضى القضاة
أبو الحسن الماورديّ في كتابه " الحاوي " في كتاب السِّيَر، والإِمام
أبو سعد المتولي من أصحابنا في كتاب صلاة الجمعة وغيرهما.
تفسير الألوسي = روح المعاني (3/ 96)
فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أي بتحية أحسن من التحية التي حييتم بها
بأن تقولوا وعليكم السلام ورحمة الله تعالى إن اقتصر المسلم على الأول، وبأن
تزيدوا وبركاته إن جمعهما المسلم وهي النهاية..... الى ان قال فقد أخرج البخاري في
الأدب المفرد عن سالم مولى عبد الله بن عمر قال: كان ابن عمر إذا سلم عليه فرد زاد
فأتيته فقلت: السلام عليكم فقال: السلام عليكم ورحمة الله تعالى، ثم أتيته مرة
أخرى فقلت: السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، فقال: السلام عليكم ورحمة الله
تعالى وبركاته وطيب صلواته، ولا يتعين ما ذكر للزيادة، فقد ورد خبر رواه أبو داود
والبيهقي عن معاذ زيادة ومغفرته، فما في الدر من أن المراد لا يزيد على- وبركاته-
غير مجمع عليه أَوْ رُدُّوها أي حيوا بمثلها وأَوْ للتخيير بين الزيادة وتركها،
والطاهر أن الأول هو الأفضل في الجواب، بل لو زاد المسلم على السلام عليكم كان
أفضل،
فقد أخرج البيهقي عن سهل بن حنيف قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم: من قال: السلام عليكم كتب الله تعالى له عشر حسنات فإن قال السلام عليكم
ورحمة الله تعالى كتب الله تعالى له عشرين حسنة، فإن قال: السلام عليكم ورحمة الله
تعالى وبركاته كتب الله تعالى له ثلاثين حسنة» . وورد في معناه غير ما خبر.
شرح
الصحيح المسلم 14/140
أَقَلّ السَّلَام أَنْ يَقُول : السَّلَام عَلَيْكُمْ , فَإِنْ كَانَ
الْمُسْلِم عَلَيْهِ وَاحِدًا فَأَقَلّه السَّلَام عَلَيْك , وَالْأَفْضَل أَنْ
يَقُول : السَّلَام عَلَيْكُمْ ، لِيَتَنَاوَلهُ وَمَلَكَيْهِ , وَأَكْمَل مِنْهُ
أَنْ يَزِيد وَرَحْمَة اللَّه , وَأَيْضًا وَبَرَكَاته , وَلَوْ قَالَ : سَلَام
عَلَيْكُمْ أَجْزَأَهُ ؛ وَاسْتَدَلَّ الْعُلَمَاء لِزِيَادَةِ : وَرَحْمَة اللَّه
وَبَرَكَاته بِقَوْلِهِ تَعَالَى إِخْبَارًا عَنْ سَلَام الْمَلَائِكَة بَعْد
ذِكْر السَّلَام : ] رَحْمَة اللَّه وَبَرَكَاته عَلَيْكُمْ أَهْل الْبَيْت [ (
هود : 73 ) . وَبِقَوْلِ الْمُسْلِمِينَ كُلّهمْ فِي التَّشَهُّد : السَّلَام
عَلَيْك أَيّهَا النَّبِيّ وَرَحْمَة اللَّه وَبَرَكَاته
Komentar
Posting Komentar